كشفت مصادر محلية عن تسوية جديدة تم التوصل إليها بين قوات نظام “الأسد” ووجهاء من بلدة كناكر المحاصرة في ريف دمشق
وبحسب المصادر فإن الاجتماع جرى في “اللواء 121” بريف دمشق الغربي بين قائد “الفيلق الثالث” في قوات نظام “الأسد” وممثلين عن بلدة كناكر بريف دمشق، وانتهى بالاتفاق على توقيع تسوية جديدة ينضم فيها كل من يحمل السلاح لأجهزة النظام الأمنية، ومن يرفض التسوية سيتم نقله إلى ادلب أو إلى درعا
كما نص الاتفاق وفق المصادر على تفتيش عدة نقاط في البلدة من قبل قوات النظام، وذلك بسبب إخباريات بوجود أسلحة ومطلوبين فيها، دون أن توضح المصادر مصير النساء المعتقلات، “السبب الرئيسي لـ توتر الأوضاع”.