أكدت الولايات المتحدة الأمريكية، أن العدالة واحترام حقوق الإنسان يجب أن تكون في طليعة الجهود المبذولة للحل السياسي في سوريا.
وقالت السفارة الأمريكية بدمشق في بيان،امس الثلاثاء، إن هذا الأسبوع يصادف “الذكرى الثامنة لهجمات نظام الأسد على مدينتي بانياس و البيضا، والتي راح ضحيتها أكثر من 150 مدنياً”.
وأضافت: “نتذكر أولئك الذين فقدوا حياتهم، ومازلنا ملتزمين بالوقوف إلى جانب الناجين من فظائع نظام الأسد ومواصلة الدفع تجاه المساءلة”.
وشددت على أن الولايات المتحدة تدعم “الجهود الدؤوبة التي يبذلها السوريون المدافعون عن حقوق الإنسان والمجتمع المدني السوري، والأمم المتحدة ولجنة التحقيق الدولية المستقلة بشأن سوريا”.