العب للاستماع إلى الراديو
قتل طفل وأصيب 7 آخرون جراء هجوم نفذته قوات نظام بشار الأسد على بلدة سرمين بمحافظة إدلب شمال غربي سوريا.
وقصفت قوات النظام والمجموعات الإرهابية الأجنبية المدعومة إيرانيا المتمركزة في مدينة سراقب جنوب غربي إدلب بلدة سرمين بالمدفعية.
وبحسب مصادر صحية في إدلب، فإن القصف أسفر عن مقتل طفل وإصابة 7 آخرين، بينهم 3 أطفال وامرأتان.
ونقل المصابون إلى المستشفيات المجاورة لتلقي العلاج.
وفي سياق متصل، تعرض جامع ومدرسة في سرمين لقصف آخر دون وقوع ضحايا أو إصابات.
وفي سبتمبر/ أيلول 2018، أبرمت أنقرة وموسكو مذكرة تفاهم إضافية لتعزيز وقف إطلاق النار في إدلب المشمولة باتفاق مناطق خفض التصعيد بين تركيا وروسيا وإيران خلال اجتماعات أستانة عام 2017، إلا أن النظام كثف هجماته على المنطقة في 2019.
وفي 5 مايو/ أيار 2020 توصلت موسكو وأنقرة إلى اتفاق جديد لوقف إطلاق النار في إدلب، إلا أن قوات النظام تخرقه بين الحين والآخر.
وبين 2017 و2020، وصل عدد الفارّين من هجمات النظام السوري إلى مليوني مدني نزحوا إلى الأماكن القريبة من الحدود التركية.
I don’t think the title of your article matches the content lol. Just kidding, mainly because I had some doubts after reading the article.