العب للاستماع إلى الراديو
أعلنت فرنسا أنها ستستضيف مؤتمراً دولياً بشأن سوريا، في كانون الثاني المقبل، مشددة على أن رفع العقوبات وتقديم مساعدات إعادة الإعمار سيكون مشروطاً بالتزامات سياسية وأمنية واضحة من جانب السلطة الانتقالية في سوريا.
وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، إن الاجتماع سيكون متابعة لاجتماع العقبة، الذي عقد في الأردن الأسبوع الماضي، وسيضم دولاً عربية وغربية بما في ذلك الجمهورية التركية ، دون أن يوضح طبيعة المؤتمر أو أهدافه، أو ما إذا كانت جهات سورية ستشارك أم لا.
وفي تصريحات في البرلمان الفرنسي، قال بارو إن “الدبلوماسيين لاحظوا إشارات إيجابية من السلطة الانتقالية، وإن السوريين في العاصمة دمشق على الأقل يبدو أنهم يستأنفون حياتهم الطبيعية دون أي عوائق”، وفق ما نقلت وكالة “رويترز”.
وذكر الوزير الفرنسي أن “الحكم على السلطة الانتقالية الجديدة في سوريا لن يكون من خلال الأقوال، بل على أساس الأفعال بمرور الوقت”، مشدداً على أن “رفع العقوبات ومساعدات إعادة الإعمار ستعتمد على التزامات سياسية وأمنية واضحة من جانب السلطات الجديدة”.
You’re sso interesting! I do nott believve I’ve truly read throughh
anything like that before. So nice to discover somebody witgh genuine houghts oon thijs subject.
Really.. manyy thanks for starting this up. Thiss wweb sikte is onee thing that’s neewded onn the web, someone with a lityle originality!
Hi, i thhink that i saw yyou visited my web site thus i ccame too “return the favor”.I’m attempting too fin thingts tto improvce my website!I suppose iits ook tto
use some off your ideas!!
I don’t even know hoow I ehded up here, but I thoughgt this post wwas good.
I don’t know who you are but definitely you are going tto a famous bloger iff youu arre noot aloready 😉 Cheers!